الصباحيّة
04-02-2020

/
RSS Feed
النسخة التي سربت أخيرا عن البيان الوزاري ليست دقيقة كما يقال، بل رميت في التداول الإعلامي لجس نبض الأطراف حيالها، كما يقال ايضاً لان فحواها غير مطابق لما تمت دراسته والتوافق عليه للانتقال بالبيان الوزاري كاملا الى جلسة مجلس الوزراء بعد غد ومن ثم الى جلسة الثقة النيابية الثلاثاء في الحادي عشر من الحالي او الأربعاء على ابعد تقدير.
والواضح ان الجميع في حال تريث ولم يتخذ أي موقف نهائي من البيان رغم الإشارات المتزايدة عن إشكاليات كثيرة تعتريه لكونه قد يكون نسخة مجملة عن البيانات السابقة.