الصباحيّة
13-02-2020

/
RSS Feed
الدولة برئاساتها ومؤسساتها المالية والاقتصادية في حال استنفار قصوى لتحديد مسارها من مسألة سندات الاوروبوندز التي تستحق في التاسع من الشهر المقبل وقد طلبت نصيحة صندوق النقد قبل اتخاذ الإجراءات التي تراها مناسبة للمرحلة الدقيقة وكلها مرة على حد سواء.
الصورة لن تتضح قبل النصيحة المتوقعة في الأيام المقبلة من قبل صندوق النقد لبيروت المنقسمة عملياً بين التسديد بما يترتب على ذلك من تداعيات في الداخل وعدم التسديد وبلغة أخرى تأجيله والتفاوض مع المدينين والانعكاسات السلبية على سمعة لبنان ووضعه العام دولياً.