الظّهيرة
16-10-2019
/
RSS Feed
حرائق الامس والتي لم يغب وهجها اليوم في مناطق عدة شكلت إضافة الى كونها كارثة بيئية حقيقية مادة لمواقف أجمعت على ضرورة المساءلة والتحقيق الجدي والشفاف بالتقصير الذي حصل نتيجة السياسات غير المدروسة والتباعد في مقاربة الامور بين أهل السلطة.
على ان تداعيات هذه الحرائق لم تحجب لهيب الأزمة السياسية والاقتصادية والمالية التي تتهدد اللبنانيين في لقمة عيشهم وتنذر بمضاعفات على مستويات عدة.