الصباحيّة
03-12-2019
/
RSS Feed
يبدو ان اسم سمير الخطيب لدخول السرايا تراجع بنسبة كبيرة حتى الساعة من دون ان يعني ذلك انه أصبح خارج السباق رغم ان البعض قال ان الانطلاق في البحث عن اسم آخر قد يبدأ قريبا. فلا الاتصالات التي اجراها الخطيب اثمرت صورة واضحة للحكومة العتيدة ولا حتى الحرب الكلامية بين التيارين الأزرق والبرتقالي توحي بهدنة قريبة تعيدهما سوياً الى طاولة حوارية واحدة.
وفي بعبدا، لا نية لتحديد موعد قريب للاستشارات الملزمة الا اذا سار التكليف وتسهيل التأليف في خط واحد.
اما الازمات الاقتصادية والمعيشية فتتراكم، وان كان بعضها، اخذ فترة استراحة لمعرفة الاتجاه العام لمسار العملة الوطنية، كقضية الخبز، وانفجار ازمة المدارس الخاصة والقطاع التعليمي فيها المهدد براتبه بفعل عدم تسديد الأهالي الأقساط المدرسية.
البداية من واشنطن.